هلا كندا – تشهد كندا عودة التوقيت الصيفي بداية من الأسبوع المقبل، وبالتالي التقدم بمقدار ساعة في التوقيت اعتبارا من يوم الأحد 10 مارس في الساعة 2 صباحًا بالتوقيت المحلي.
وستتغير الساعات مرة أخرى في 3 نوفمبر المقبل وتتراجع بساعة واحدة في التوقيت.
على الرغم من أن التقدم للأمام يعني خسارة ساعة من النوم، إلا أن التوقيت الصيفي يجلب تغييرًا إيجابيا، لأنه سيكون هناك المزيد من الضوء أثناء المساء.
وقامت بعض الأماكن في العالم، مثل الأرجنتين وتشيلي وأيسلندا وسنغافورة وأوزبكستان وبيلاروسيا، بضبط ساعاتها بشكل دائم وإنهاء ممارسة التوقيت الصيفي نهائيا.
وكثير من الناس يختلفون مع مفهوم التوقيت الصيفي تمامًا، معتقدين أن الأضرار تفوق الفوائد.
وفي الولايات المتحدة، شكلت كاليفورنيا وأوريجون وواشنطن وأيداهو مجموعة عمل تقترح تشريعًا لجعل توقيت المحيط الهادئ القياسي دائمًا في تلك الولايات
وفي كندا، وُعد سكان بريتش كولومبيا بالتحول إلى التوقيت الصيفي الدائم من قبل الحاكم السابق جون هورغان، لكن هذه الخطط كانت بطيئة في التقدم.