اخبار هلا كندا – بعد أيام فقط من إعلان رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو نيته الاستقالة من منصبه كرئيس للوزراء وزعيم الحزب الليبرالي الكندي، أبدى العديد من الأشخاص رغبتهم في الترشح لخلافته.
أعلن الحزب الليبرالي أنه سيختار زعيمه الجديد في التاسع من مارس.
المرشحون:
Chrystia Freeland
أعلنت وزيرة المالية السابقة Chrystia Freeland في بيان على وسائل التواصل الاجتماعي أنها ستطلق حملتها رسميًا يوم الأحد، 19 يناير.
وعدها الأول في السياسة هو فرض تعريفات دولار مقابل دولار على الواردات الأميركية لمواجهة تعريفات مماثلة تعهد بفرضها الرئيس الأميركي المنتخب Donald Trump على كندا.
Mark Carney
أنهى Mark Carney، محافظ بنك كندا السابق، قرابة عقد من التكهنات حول طموحاته السياسية بإعلانه نيته الترشح لقيادة الحزب.
قاد Carney مؤخراً فريق عمل ليبرالياً حول النمو الاقتصادي. يُنظر إليه كمرشح اقتصادي قوي، وسط محاولات الليبراليين مواجهة ارتفاع تكاليف المعيشة والدفاع ضد الانتقادات المتعلقة بالإنفاق الحكومي.
Karina Gould
تُعد Karina Gould أصغر المرشحين الذين أعلنوا نيتهم خلافة Justin Trudeau، قائلة إنها الشخص المناسب لإعادة بناء الحزب.
قالت Gould إنها ستقف “للدفاع عن الكنديين العاديين” وستكون صوتًا قويًا ضد التحديات.
انتُخبت Gould لأول مرة في عام 2015 وشغلت عدة مناصب وزارية، أبرزها وزيرة المؤسسات الديمقراطية ووزيرة التنمية الدولية.
Chandra Arya
أعلن النائب عن نيبين، Chandra Arya، عبر وسائل التواصل الاجتماعي ترشحه لقيادة الحزب الليبرالي.
قال: “أنا أترشح لأصبح رئيس وزراء كندا المقبل لقيادة حكومة صغيرة وأكثر كفاءة لبناء أمة مزدهرة للأجيال القادمة”.
كان Arya مسؤولًا في قطاع التكنولوجيا قبل دخوله السياسة.
Frank Baylis
أعلن النائب السابق عن مونتريال Frank Baylis عن نيته دخول السباق في مقابلة مع The Hill Times يوم الإثنين.
Baylis، الذي انتُخب لأول مرة في 2015، لم يترشح لإعادة الانتخاب في 2019. يدير حالياً شركة Baylis Medical Technologies، التي أسستها والدته في أوائل الثمانينيات.
Jamie Battiste
أعلن النائب عن Sydney-Victoria، Jamie Battiste، على وسائل التواصل الاجتماعي أنه يشكل فريقًا استكشافيًا لدراسة ترشحه لقيادة الحزب الليبرالي.
قال Battiste، وهو محامٍ وأستاذ سابق ورئيس إقليمي لجمعية الأمم الأولى، إنه يسعى ليكون أول زعيم من السكان الأصليين لحزب سياسي كبير في كندا، آملاً أن يلهم الآخرين ويزيد الوعي بالمرشحين من السكان الأصليين.
المنسحبون من الترشح :
Dominic LeBlanc
قال وزير المالية والشؤون الحكومية Dominic LeBlanc إنه رغم التشجيع الذي تلقاه للترشح، إلا أن التهديدات بحرب تجارية من الرئيس الأميركي المنتخب Donald Trump تتطلب “كل اهتمامه”.
Mélanie Joly
قالت وزيرة الخارجية Mélanie Joly إنها مستعدة لتصبح أول امرأة تقود الحزب الليبرالي، لكنها ليست على استعداد لترك منصبها الوزاري في وقت حرج للعلاقات الكندية-الأميركية.
Anita Anand
قالت وزيرة النقل Anita Anand إنها تخطط للعودة إلى حياة مهنية في التدريس والبحث وتحليل السياسات العامة.
Steven MacKinnon
أشار وزير العمل Steven MacKinnon إلى أن قصر فترة السباق القيادي لن يمنحه الوقت الكافي لإعداد حملة فعالة.
Christy Clark
أكدت رئيسة وزراء بريتش كولومبيا السابقة Christy Clark أنها لن تترشح لقيادة الحزب الليبرالي الفيدرالي. وأوضحت أن الوقت المتاح غير كافٍ لتنظيم حملة ناجحة.
François-Philippe Champagne
أعلن François-Philippe Champagne، وزير الابتكار والعلوم والصناعة، أنه لن يترشح في السباق، قائلاً إنه سيركز على عمله الحالي.