12.7 C
Toronto
spot_img

للإستماع الى راديو هلا كندا

شارك المقال عبر

spot_img
spot_img
spot_img
spot_img

إشترك في نشرتنا الإخبارية

[bsa_pro_ad_space id=1]

الأكثر زيارة هذا الأسبوع

كامالا هاريس مرشحة الانتخابات الرئاسة الأمريكية ترعرعت في كندا

هلا كندا – ترعرعت كامالا في سنواتها الأولى في كندا أيضًا بفترة قصيرة، إذ عملت والدتها في التدريس في جامعة ماكجيل، فسافرت وشقيقتها الصغرى معها، ودرستا في مدرسة في مونتريال لمدة خمس سنوات.
بعدها التحقت بكلية في الولايات المتحدة، وأمضت أربع سنوات في جامعة هَوارد، إحدى الكليات والجامعات البارزة التي يدرس فيها السود تاريخيًا في البلاد، والتي وصفتها بأنها من بين أكثر الخبرات التي حصلت عليها في حياتها وساهمت في بنائها وتكوينها.
بعد قضائها 4 سنوات في هوارد، انتقلت هاريس للحصول على شهادة عليا في القانون من جامعة كاليفورنيا، وبدأت حياتها المهنية لاحقًا في دائرة الادعاء العام في مقاطعة ألاميدا، وتولت منصب المدعي العام في المقاطعة.
مجلس الشيوخ الأمريكي
وفي عام 2003، أصبحت المدعي العام الأعلى لسان فرانسيسكو، قبل أن يتم انتخابها كأول امرأة وأول شخص أسود يعمل كمدعي عام لولاية كاليفورنيا، وأكبر محام ومسؤول عن إنفاذ القانون في أكثر الولايات الأمريكية كثافة.
وخلال وجودها بمجلس الشيوخ الأمريكي، نالت هاريس الثناء على استجوابها لمرشح المحكمة العليا آنذاك بريت كافانو، والمدعي العام ويليام بار، وفي فترتَي توليها منصب المدعي العام، اكتسبت سمعة جيدة باعتبارها واحدة من النجوم الصاعدة في الحزب الديمقراطي، واستغلت ذلك الزخم لانتخابها في مجلس الشيوخ عن ولاية كاليفورنيا عام 2017.
وصفت هاريس نفسها بأنها “مدعية تقدمية” ويؤكد ذلك الأفعال ذات الميول اليسارية من إرثها، وخلال التحقيقات حول وحشية الشرطة، مع الأمريكيين السود، شغلت هاريس مقعدا في الصف الأمامي، مستخدمة خبرتها الخطابية المميزة لتعزيز الأصوات التقدمية.
وأطلقت حملة ترشحها لمنصب الرئيس في بداية عام 2019، بحضور حاشد زاد عدده عن 20 ألف شخص في أوكلاند، كاليفورنيا، وعرفت بأدائها القوي في المناظرات خلال ترشحها للانتخابات الرئاسية مستفيدة من مهاراتها خلال عملها في الادعاء العام.
نائبة الرئيس الأمريكي
وانهت هاريس مع نهاية عام 2019، حملتها لنيل بطاقة ترشيح الحزب الديمقراطي لانتخابات الرئاسة، لتخرج هاريس من سباق التنافس على الترشح.
وفي 11 اغسطس 2020م ، جرى اختيار السيناتورة كامالا هاريس لمنصب نائبة الرئيس المرشح عن الحزب الديمقراطي للانتخابات الرئاسية الامريكية جو بايدن، لتصبح ثالث امرأة تُرَشح لمنصب نائب الرئيس على قائمة حزب كبير بعد جيرالدين فيرارو وسارة بالين على التوالي.
في 20 يناير 2021، دخلت كامالا هاريس البيت الأبيض، كنائبة للرئيس بايدن، لتكون بذلك أول امرأة وأول أمريكية من أصول سوداء وآسيوية تصل إلى منصب نائب الرئيس الأمريكي

حمل تطبيقنا الآن

البث الإذاعي المباشر

إنضم إلينا عبر

spot_img

مقالات قد تهمك

انقسام سياسي غير مسبوق بين عمالقة شركات التكنولوجيا بسبب الانتخابات الأميركية

هلا كندا - وكالات - يشهد وادي السيليكون انقسامًا...

كامالا هاريس تتقدم على ترامب في استطلاعات الرأي

هلا كندا - وكالات - كشفت استطلاعات رأي حديثة...

ترامب: “نواجه تهديدا بالغزو من كندا”… والكنديون يسخرون منه

هلا كندا – عبر الكنديون عن سخريتهم من تصريحات...