أخبار هلا كندا – مع احتمالية تساقط الثلوج مبكراً في بعض المناطق في كندا، تُقدّم التوقعات الأخيرة لفصل الشتاء 2024-2025 من شبكة الطقس لمحة عن ما يمكن أن يتوقعه الكنديون مع اقتراب موسم الأعياد.
وفقاً لهذه التوقعات، فإن ظاهرة La Niña تتطوّر، ما يعني أن الشتاء قد يحمل معه بعض المفاجآت. وعلى الرغم من أنه لا يزال مبكرًا تحديد كمية الثلوج التي ستتساقط بدقة، فإن هناك احتمالية كبيرة أن يبدأ الطقس الشتوي بشكل أبكر مقارنة بالعام الماضي.
كان الشتاء الماضي، وفقاً لشبكة الطقس، هو الأدفأ في تاريخ كندا، ولكن تشير التوقعات إلى أن هذا العام قد يشهد شتاءً أكثر تقليدية. يُحتمل أن تؤدي ظروف La Niña الضعيفة إلى بداية أبرد في العديد من المناطق، مع إمكانية تساقط الثلوج في وقت مبكر من شهر نوفمبر، وهو ما قد يمثل مفاجأة إيجابية لمحبي الأجواء الشتوية.
ورغم أنه لا يزال من المبكر التنبؤ بدقة بمواعيد ومواقع العواصف الثلجية، يبدو أن موسم الأعياد قد يكون واعداً لمحبي الرياضات الشتوية مثل التزلج والتزحلق على الجليد. يُتوقع أن تشهد شهور يناير وفبراير أنماطًا شبيهة بالعام الماضي، مع احتمال أن تواجه غرب كندا طقساً أكثر برودة من المعتاد، بالإضافة إلى تراكم الثلوج بكثافة في المناطق الجبلية و البراري .
ظاهرة La Niña
أما التحدي الأكبر في هذه التوقعات، فهو ما إذا كانت ظاهرة La Niña ستستمر في تأثيرها طوال الموسم أو تتراجع منتصف الشتاء. إذا ما حدث التراجع، قد نرى تباينًا بين فترات من الطقس البارد والمعتدل بالتناوب طوال فصل الشتاء.
محتويات
أخبار هلا كندا – مع احتمالية تساقط الثلوج مبكراً في بعض المناطق في كندا، تُقدّم التوقعات الأخيرة لفصل الشتاء 2024-2025 من شبكة الطقس لمحة عن ما يمكن أن يتوقعه الكنديون مع اقتراب موسم الأعياد.وفقاً لهذه التوقعات، فإن ظاهرة La Niña تتطوّر، ما يعني أن الشتاء قد يحمل معه بعض المفاجآت. وعلى الرغم من أنه لا يزال مبكرًا تحديد كمية الثلوج التي ستتساقط بدقة، فإن هناك احتمالية كبيرة أن يبدأ الطقس الشتوي بشكل أبكر مقارنة بالعام الماضي.كان الشتاء الماضي، وفقاً لشبكة الطقس، هو الأدفأ في تاريخ كندا، ولكن تشير التوقعات إلى أن هذا العام قد يشهد شتاءً أكثر تقليدية. يُحتمل أن تؤدي ظروف La Niña الضعيفة إلى بداية أبرد في العديد من المناطق، مع إمكانية تساقط الثلوج في وقت مبكر من شهر نوفمبر، وهو ما قد يمثل مفاجأة إيجابية لمحبي الأجواء الشتوية.ورغم أنه لا يزال من المبكر التنبؤ بدقة بمواعيد ومواقع العواصف الثلجية، يبدو أن موسم الأعياد قد يكون واعداً لمحبي الرياضات الشتوية مثل التزلج والتزحلق على الجليد. يُتوقع أن تشهد شهور يناير وفبراير أنماطًا شبيهة بالعام الماضي، مع احتمال أن تواجه غرب كندا طقساً أكثر برودة من المعتاد، بالإضافة إلى تراكم الثلوج بكثافة في المناطق الجبلية و البراري . ظاهرة La Niña
أما التحدي الأكبر في هذه التوقعات، فهو ما إذا كانت ظاهرة La Niña ستستمر في تأثيرها طوال الموسم أو تتراجع منتصف الشتاء. إذا ما حدث التراجع، قد نرى تباينًا بين فترات من الطقس البارد والمعتدل بالتناوب طوال فصل الشتاء.وخلال موسم العطلات الماضي، كانت العديد من المناطق خالية إلى حد كبير من الثلوج، إلا أن هذا العام قد يشهد تغيرًا ملحوظًا، مع فرصة أكبر لتساقط الثلوج خاصة في المناطق التي عادة ما تشهد طقساً أبرد.وبينما أشارت شبكة الطقس إلى أنه من السابق لأوانه تحديد ما إذا كان عيد الميلاد سيشهد تساقطاً للثلوج، إلا أنهم أكدوا أن الأسابيع التي تسبق الأعياد و رأس السنة الجديدة قد تكون أكثر شتوية مقارنة بالعام الماضي، بل وحتى مقارنة بشهر ديسمبر في السنوات الأخيرة.هذا التوقع يُعتبر بشرى سارة لأولئك الذين يحبون الأجواء الشتوية، ويترقبون الاحتفالات وسط الثلوج.
وخلال موسم العطلات الماضي، كانت العديد من المناطق خالية إلى حد كبير من الثلوج، إلا أن هذا العام قد يشهد تغيرًا ملحوظًا، مع فرصة أكبر لتساقط الثلوج خاصة في المناطق التي عادة ما تشهد طقساً أبرد.
وبينما أشارت شبكة الطقس إلى أنه من السابق لأوانه تحديد ما إذا كان عيد الميلاد سيشهد تساقطاً للثلوج، إلا أنهم أكدوا أن الأسابيع التي تسبق الأعياد و رأس السنة الجديدة قد تكون أكثر شتوية مقارنة بالعام الماضي، بل وحتى مقارنة بشهر ديسمبر في السنوات الأخيرة.
هذا التوقع يُعتبر بشرى سارة لأولئك الذين يحبون الأجواء الشتوية، ويترقبون الاحتفالات وسط الثلوج.
هيثم حمد، مؤسس ورئيس تحرير شبكة هلا كندا الإعلامية، خبير في الإعلام الرقمي والاستراتيجيات الإعلامية، يتمتّع بخبرة واسعة في قيادة المشاريع الإعلامية وبناء منصات مؤثرة في كندا والعالم العربي.