هلا كندا – كشف تقرير جديد إن 71 في المائة من العمال الكنديين يريدون ترك وظائفهم هذا العام والبحث عن فرص جديدة.
وأوضح التقرير الذي أعدته شركة التوظيف هايز إن الشركات وأصحاب العمل بحاجة إلى الاستعداد لأزمة نقص العمالة، حيث يقول المزيد من الأشخاص إنهم سيبدأون في البحث عن وظيفة جديدة إذا تحسن الاقتصاد ومعدل البطالة.
وكشف التقرير أيضا إن أكثر من نصف الموظفين الكنديين يشعرون بمزيد من التوتر هذا العام مقارنة بالعام الماضي، وما يقرب من نصفهم ليس لديهم الرغبة للعمل، حيث كشف الأغلبية من الموظفين والعمال عن استياء متزايد بشأن الأجور والمزايا المالية وحجم العمل.
في المقابل، يكافح أصحاب العمل من أجل الاحتفاظ وتحفيز القوى العاملة المحبطة وغير المندمجة التي سئمت الأجور التي تتخلف عن التضخم.